خطاطة تركيبية تتعلق بالحصيلة الطاقية للتنفس والتخمر

moha ouhadda | الأحد, نوفمبر 09, 2014 تعليقات
0 التعليقات

خطاطة تركيبية توضح الحصيلة الطاقية للتنفس والتخمر



الامتحان الوطني وفق الاطار المرجعي

moha ouhadda | الجمعة, مايو 30, 2014 تعليقات
0 التعليقات

       

  الامتحان الوطني وفق الاطار المرجعي




تكبير الموضوع اضغط هنا


عرض حول مهارات علوم الحياة والارض


تكبير الموضوع اضغط هنا

مصدرالموضوع الهدف هو تعميم الفائدة والشكر للاستاذ هشام اليزامي

فلاش حول درس وراثة الساكنة

moha ouhadda | الاثنين, مارس 24, 2014 تعليقات
0 التعليقات

        

فلاش حول علم المناعة

moha ouhadda | الاثنين, مارس 24, 2014 2تعليقات
2 التعليقات

        

الوراثة البشرية

moha ouhadda | الأربعاء, فبراير 12, 2014 تعليقات
0 التعليقات






انتقال الصفات الوراثية : السيادة المطلقة

moha ouhadda | السبت, يناير 11, 2014 تعليقات
0 التعليقات
أعطت أعمال (Mendel (1822-1884 ونشر اكتشافاته (البحث في هجناء النباتات - 1865) انطلاق بداية علم الوراثة (علم يهتم بدراسة الوراثة والمورثات).

بواسطة النهج العلمي المشهور في الوقت الحاضر والذي يُدمج أداة إحصائية، تناول Mendel بالدراسة نقل الصفات الوراثية عند النباتات. اختار نبات الجلبانة (pisum sativum) الذي استجاب لجميع متطلباته.

من أجل فهم انتقال صفة من جيل لآخر، أجرى إخصاب اصطناعي بين سلالتين نقيتين من نبات الجلبانة. واحدة تحمل صفة "بذور ملساء"، والأخرى ذات صفة "بذور متجعدة".

فحصل على خلف (F1) يتكون من بذور ملساء.

تابع التجربة بإحداث الإخصاب الذاتي عند الجيل F1. ففوجئ بظهور جديد لنسب ثابتة لصفة "بذور متجعدة" في الجيل F2.


من خلال المورد الرقمي اعلاه:
      - ماذا تستنتج من تحليل النتائج؟
      - اقترح تفسيرا صيبغيا لنتائج التزاوجين؟
مستعملا الرمز  L /l بالنسبة للصفة الملساء و R/r بالنسبة للصفة المتجعدة

كيفية الإعداد للامتحانات الاشهادية و المراقبة المستمرة

moha ouhadda | الجمعة, يناير 10, 2014 تعليقات
0 التعليقات
 

كيف يمكنك استظهار ما تلقيته خلال أشهر طويلة من الدراسة والتحصيل في يوم الامتحان النهائي ؟
كيف يمكنك حفظ دروسك ومراجعتها دون أن تخشى نسيانها أو نسيان أجزاء منها ؟
كيف يمكنك استغلال أوقات فراغك في مراجعة منظمة و فعالة و غير مرهقة ؟ 
الحقيقة أنه ليست هناك وصفة سحرية تجعل منك بين عشية وضحاها طالبا ناجحا. بل إن الرغبة في العمل و الجد والاجتهاد
والمثابرة و التفاؤل بالمستقبل هي مفاتيح النجاح. ولكن هذا الجد و المثابرة لن تكون ذات فائدة ومردودية إذا لم تكن مبنية على التنظيم والتخطيط والتعامل بذكاء مع مختلف أنواع الدروس والمعلومات و المواد. كيف تستعد إذن للامتحان بشكل منظم وفعال ؟ هذا ما سيحاول البحث التالي توضيحه لك.
الاستعداد المنهجي:
المرحلة الأولى : عند تلقي الدرس شروط التلقي الجيد:
اﻹنتباه انتبه أثناء تلقي الدرس كي تتمكن من استيعابه ويسهل عليك حفظه.
هذه بعض السلوكيات التي تساعدك على اﻹنتباه :
·         تحضير الدرس في المنزل ( قراءته وتحضير أسئلة عنه مثلا) 
·         المشاركة أثناء الدرس؛ 
·         استشعار أهمية الدرس بالنسبة لمستقبلك الدراسي والمهني؛ 
التلقي المنظم للمعلومات:
حين تتلقى المعلومات من أستاذك أو من أي مصدر آخر،عليك أن تنظمها في ذهنك وذلك بتصنيفها إلى أسباب ونتائج،أو مقدمات و خواتم، أو عناصر أساسيــــة و أخرى ثانوية…, حاول أيضا أن تتساءل عن موضوع الدرس و المغزى منه وسياقه العــام و مدى ارتباطه بالدروس السابقة واللاحقة…
التدوين الجميل والمنظم للمعلومات:
اهتم كثيرا بكتابة دروسك بشكل منظم وجميل، و ذلك باستعمال الألوان والتسطير والتأطير وترك بعض المجالات الفارغة بين الفقرات و إبــــــــــراز الكلمات والمقولات المهمة…، لأن ذلك سيساعدك كثيرا في اﻹقبال على الدرس وتوفر الرغبة لديك في حفظه و مراجعته. و إذا لم تتمكن من ذلك في القسم لضيق الوقت مثلا, فافعل ذلك في المنزل, و أعد كتابة الدرس
بشكل جميل و منظم. 
المرحلة الثانية : عند حفظ الدرس شروط الحفظ الجيد: 
فهم الدرس والتفكير فيه : 
التفكير في الدرس بل والحكم على مضمونه وشكله، سيساعد ذاكرتك على الاحتفاظ به. والتفكير في الدرس يتطلب عملية ذهنية مهمة جدا, وهي التركيز.
التركيز:
عندما تريد أن تسجل حديثا أو أغنية على شريط , فإن أول شيء تفعله هو التأكد من فعالية آلة التسجيل والشريط, وغياب التشويش وكل ما يمكن أن يؤثر على جودة التسجيل. كذلك الأمر بالنسبة للذاكرة : لكي " تسجل" عليها درسا ما, عليك أن تحاول إبعاد كل الأفكار التي ليس لها علاقة بذلك الدرس عن ذهنك؛ أي أن عليك التركيز على ما تحفظه فقط. و هذه بعض الإرشادات لمساعدتك على التركيز أثناء الحفظ و المراجعة :
·         اختر غرفة, أو أي مكان آخر ترتاح فيه, لا تكون فيه أشياء تثير الإنتباه وتشغلك عن المراجعة؛ 
·         احرص على أن تتوفر الإضاءة و التهوية الجيدتين في مكان المراجعة؛ 
·         لا تبدأ الحفظ إلا بعد أن تشبع حاجتك من الغذاء والنوم والراحة, لأن الجوع والتعب والقلق لا تسمح بالتركيز؛ 
إذا تناولت كمية كبيرة من الطعام فإن الدم يكون وقتها متجمعًا حول الأمعاء للانتهاء من عملية امتصاص الطعام،ولا يصل إلى المخ الكمية الكافية من الدم لكي يعمل بالكفاءة المطلوبة، ولهذا يشعر من تناول كمية كبيرة من الطعام - خاصة الدسم - بالكسل والوَخَم لأن مُخَّه غير مستعد للعمل؛ ولهذا لا يجب البدء في المذاكرة قبل مرور ساعةبعد تناول الطعام، وينصح أيام المذاكرة والامتحانات عدم تناول كميات كبيرةمن الطعام، كما يفضل أن يبتعد عن الأكل المليء بالدهون حتى لا يستغرق
وقتًا طويلاً في الهضم.
·   يجب ألا تقل فترة التركيز أثناء الحفظ أو المراجعة عن 20 دقيقة, وألا تتجاوز40 دقيقة؛ تعقبها فترة استراحة لمدة 10 الى 15 دقيقة؛ 
·         احرص على راحة عينيك لكي تتجنب الشعور بالإجهاد أثناء المراجعة و ذلك باتباع النصائح التالية: 
·    عليك مراعاة الوضع السليم أثناء القراءة حتى لا تشعر عيناك بأي إجهاد وذلك بأن تجعل جذعك معتدلاً أثناء جلوسك مع تجنب الانحناء على المكتب، ومن العادات الخاطئة التي نلاحظها أثناء القراءة : الاستلقاء على الظهر أو الاضطجاع على الجنب أو الرقود علي البطن. كل هذه الأوضاع غير مريحة للعين بالإضافة إلى مضاعفات أخرى مثل انحناء الظهر والشعور بآلام الرقبة أو أسفل الظهر بسبب ضغط الفقرات على الأعصاب وأيضا الشعور بصداع الرأس؛ 
·    المسافة بين العينين والكتاب أثناء القراءة يجب أن تكون بين 30- 35 سم؛ يقول دكتور مختص:"ويهمنا في هذا المجال أن ننبه لخطورة بعض العادات السيئة أثناء القراءة مثل تقريبالكتاب من العينين مما يتسبب في إجهاد العينين وقد يكون ذلك في بعض الأحيان بسبب وجود أخطاء انكسار العين« عيوب النظر» وخاصة حالات قصر النظر ولاستخدام نظارة الاستجماتيزم المصاحب لقصر النظر ولذا يجب استشارة الطبيب لعلاج مثل هذه الحالات إما باستخدام نظارة طبية أو عدسات لاصقة." 
·    الإضاءة المناسبة للقراءة إما أن تكون بواسطة ضوء النهار الطبيعي أو باستخدام ضوء صناعي ويفضل مصباح الفلورسنت، ويراعى أن تكون الإضاءة من الخلف وعلى يمين القارئ إذا كانت الكتابة باللغة العربية أو أن تكون الإضاءة من الخلف وعلى يسار القارئ إذا كانت الكتابة باللغة الإنجليزية وفائدة ذلك تجنب انعكاس الأشعة الساقطة علىالكتاب أن ترتد إلى العين مما يؤدي إلى حدوث زغللة بالعين واحتقان شديد بالملتحمة بعد فترة من القراءة. ومن الأخطاء الشائعة بين الطلاب - بالنسبة للاستخدام الصحيح للإضاءة الكافية المناسبة أثناء القراءة- الاعتماد فقط على ضوء "أباجور" المكتب بينما الحجرة مظلمة، لأن هذا من شأنهإرهاق العين بسبب الأشعة المنعكسة عليها.وننصح في هذا الشأن باستخدام ضوء "الأباجور" مع إضاءة الغرفة بضوء مناسب حتى لا تنعكس الأشعة على العين وبذلك يمكن تجنب إجهاد العين ؛ 
·    تتميز فترة المراهقة بكثرة أحلام اليقظة. حاول أن تتجنبها أثناء الحفظ والمراجعـــــة، و ذلك باستشعار أهمية ما تراجعه بالنسبة لمستقبلك

الحفظ باستعمال عدة حواس :
لكي تحتفظ بدرس ما في ذاكرتك، أنت بحاجة- بعد فهمــه واستيعابه- إلى استحضاره في ذهنك و تمثله بطريقتك
الخاصة. ولكي تستحضر دروسك بسهولة, هذه بعض " التقنيات " حسب الحاسة التي تعتمد عليها ذاكرتك أكثر:
* فإذا كانت لك ذاكرة سمعية فإنك عموما تجد نفسك تحفظ عن ظهر قلب ما تردده بصوت عال عدة مرات. فلا تتردد إذن في 
استخدام التسميع الذاتي حتى عند مراجعة الخرائط أو الجداول أو الخطاطات: 
احك ما تراه فيها, صفها بصوت عال إما لمخاطب خيالي أو حقيقي, مع اعتماد تسلسل منطقي يجنبك نسيان ما أنت بصدد مراجعته:

راجع الجدول مثلا من الأعلى إلى الأسفل، والخريطة من الشمال إلى الجنوب و من الشرق إلى الغرب… 
* و إذا كانت ذاكرتك بصرية أكثر فإنك بحاجة إلى تفحص ما تراجعه بعينك كي يلتصق بذاكرتك. حاول إذن "تصوير" 
photographier دروسك بعينيك بعد أن تقوم بكتابتها بشكل جميل و منظم. وهذا الأمر لا يستدعي أن تكون فنانا, يكفي فقط أن تستعمل الألوان بشكل متناسق: 
خصص لونا للعناوين الكبرى و آخر للأفكار الرئيسية و آخر للتعاريف…الخ.
? هناك أيضا من له ذاكرة حركية بحيث يفضل مراجعة دروسه عن طريق إعادة صياغتها و كتابتها بطريقته الخاصة. أي أنه
يحافظ على مضامين الدرس و لكنه يضع تصورا آخر لشكله و للتسلسل الذي تلقاه به داخل الفصل. وهو بالتالي يقوم بتثبيت المعلومات في ذاكرته عن طريق التفكير فيها واستيعابها جيدا, ثم إعادة كتابتها(في ورقة أخرى) و تنظيمها بشكل آخر يعكس فهمه للدرس ولا يخل بمضمونه. إنها طريقة فعالة لترسيخ المعلومات في الذاكرة. وهي تحيلنا على تقنية " جذاذة المراجعة " .أما الأفضل فهو أن تستخدم قدراتك السمعية والبصرية والحسية الحركية كلها وألا تعتمد على طريقة حفظ واحدة؛ حتى إذا وجدت صعوبة في استحضار ما حفظت عن طريقــــة السمع مثلا, استعنت بذاكرتك البصرية أو الحركية. بالإضافة إلى أن استعمـال الطــرق الثلاث يجعلك مطمئنا إلى ذاكرتك واثقا من تحكمك في معلوماتك.

الربط والتنظيم :
تشتغل الذاكرة بطريقة التداعي Association : فأغنية تسمعها في المذياع تذكرك بلحظة ما في حياتك , ورائحة
تشمها في مكان ما تعيد إلى ذاكرتك مشهدا رأيته من قبل…؛ وذلك لأن العناصر المخزنة في الذاكرة مرتبطة في ما بينها بواسطة مجموعة من العلاقات. 
إذن, وأثناء حفظك لدرس ما, حاول ربطه بما تعرفه من قبل كي تتمكن من الاحتفاظ به لأطول مدة ممكنة؛ اسأل نفسك
دائما " هل سبق لي أن قرأت أو سمعت أو رأيت شيئا يمكن أن يكون له علاقة ما بموضوع الدرس؟ "؛ ضع مقارنات من قبيل : " هذه الفكرة تشبه…, هذا نتيجة ل…, هذا عكس ما قرأت من قبل…"الخ .
ولهذه الطريقة فائدة عظيمة, وهي أنها تساعدك على تنظيم و تصنيف المعلومات في ذاكرتك. و بما أن الذاكرة تحب النظام, فإنه كلما كانت المعلومات منظمة بشكل جيد في رأسك فإنك لن تجد صعوبة في تذكرها.
إذا قابلتك بعض الموضوعات أو الأفكار الجافة الصعبة فلا تخف منها ولا تحاول إهمالها، اقرأها مرة بعد مرة دون خوف أو قلق وابعد عنك شبح التفكير في أسئلة الامتحان أو صعوبة الامتحان، فمتى بدأت المذاكرة سَهُل الصعب وقَوِيَت عزيمة الاستذكار عندك، ولا تنس أن تراعي توزيع وقت المذاكرة على المواد بحيث لا تندفع وتتحمس لمذاكرة مواد معينة تميل إليها وتهمل مواد أخرى. وهذه بعض الإجراءات لمساعدتك أثناء مراجعة المواد الصعبة: 
·         اقرأ العنوان والمقدمة :حدد إذا كانت لديك معلومات مسبقة عن الموضوع و حاول استذكارها؛ 
·    تعرف على كيفية تنظيم المعلومات وإذا احتجت لزيادة معلوماتك عن الموضوع، استعن بمصادر أخرى(قواميس، معاجم، أنترنت...). 
·         ابحث عن الأفكار الرئيسية والخطوط العريضة للموضوع، و راجع الخرائط والجداول التوضيحية المرتبطة به. 
·         ابحث عن معاني الكلمات الضرورية لفهم الموضوع، ولكن لا تنحرف عن الموضوع الأساسي. 
·         راقب استيعابك عند نهاية كل فقرة؛ توقف واسأل نفسك ماذا تعلمت لحد الآن؟ اربط ذلك بما تعرفه. 
·         عاود القراءة إذا كنت لا تستوعب فكرة معينة، صغ الأفكار الصعبة بكلماتك. 
·    اقرأ حتى النهاية لا تتوقف عن القراءة إذا واجهت صعوبة في الفهم. الأفكار قد تتضح أكثر إذا واصلت القراءة. عندما تنتهي من القراءة، راجع لترى ماذا استوعبت وأعد قراءة ما لم تستوعب . 
·    اكتب وأنت تقرأ لزيادة التركيز، ضع خطاً تحت الجمل المهمة أثناء القراءة، واكتب ملاحظاتك وتلخيصاتك وفق الطريقة التالية: 
·         اقرأ قسماً واحداً فقط وعلم ما تريد بعناية.
·         أرسم دائرة أو مربعا حول الكلمات المهمة أو الصعبة.
·         على الهامش رٌقم الأفكار المهمة والرئيسية.
·         ضع خطاً تحت كل المعلومات و التعريفات و المصطلحات و الأمثلة التي تعتقد بأهميتها أو ميزها بالقلم الفسفوري.
·         في المساحة البيضاء من الكتاب أُكتب خلاصات ومقاطع وأسئلة تهم الموضوع.
تكرار المراجعة : لقد أظهرت بعض التجارب أنا نفقد ٪50 مما نتعلم بعد نصف ساعة , و ٪ 80 منه بعد 24 ساعة. لكن لا تيأس ! فهناك وسيلة لتطويع الذاكرة, و هي طريقة المراجعة الدائمة و المنظمة. كيف ذلك؟ هذا ما ستعرفه في المرحلة الثالثة أي مرحلة المراجعة.
المرحلة الثالثة: عند مراجعة الدرسشروط المراجعة الجيدة:
أولا : ضرورة المراجعة
بعد فهم الدرس و حفظه, هناك احتمالان:
1- إذا أنت أهملته لمدة من الزمن, فإنه سيكون عرضة للنسيان: 
"بعد تجارب عدة على الذاكرة, توصل الباحث الألماني(H.Ebbinghaus 1885) إلى أن كمية المعلومات المخزنة في الذاكرة تنخفض بشكل سريع بعد 24 ساعة من حفظها, ولا يبقى منها بعد ذلك إلا نسبة قليلة جدا."
رسالة أقدم الصفحة الرئيسية